أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي، في حال سريرية حرجة لكنها مستقرة، موضحًا أنّه "أمضى ليلة هادئة ويأخذ قسطا من الراحة".

وجاء ذلك في بيان مقتضب صدر في اليوم الثالث عشر من دخوله المستشفى، مضيفًا أن البابا فرنسيس خضع مساء الثلاثاء لتصوير "مجدول" بالأشعة السينية لمتابعة حالته الصحية، مشيرًا إلى أن "التشخيص يبقى متحفظا".

وأشار مصدر في الفاتيكان إلى أنه من المقرر أن تُعرف نتيجة التصوير، وهو الثالث منذ دخوله المستشفى في 14 شباط، الأربعاء.

ويثير دخول البابا فرنسيس إلى المستشفى للمرة الرابعة منذ 2021، مخاوف جدية، بعدما عانى قائمة طويلة من المشكلات الصحية في السنوات السابقة تشمل عمليات في القولون والبطن وصعوبات في المشي.